The smart Trick of أنواع السياحة That Nobody is Discussing
The smart Trick of أنواع السياحة That Nobody is Discussing
Blog Article
سياحة المؤتمرات: وهي الأنشطة السياحية المصاحبة لحضور المؤتمرات العالمية وهي تكون بالعواصم المختلفة حول العالم.
السياحة الترفيهية: السفر إلى وجهات مختلفة بهدف الاستجمام والترويح عن النفس، مثل السفر إلى جزر المالديف.
ويمكن تقسيم السياحة الجنسية إلى ثلاثة أقسام، تختلف درجة منعها ومحاربتها حسب الدولة والثقافة السائدة، والقوانين المعمول بها في تلك الدولة:
يُقبل السياح على زيارة المتاحف، المواقع الأثرية، والمهرجانات التقليدية للاطلاع على تاريخ وحضارة الشعوب. تشجع السياحة الثقافية على الحفاظ على الهوية الوطنية وتعزز الفهم المتبادل بين الثقافات المختلفة.
فهي الصناعة الأولى من حيث تشغيل اليد العاملة وأصبحَ لها دوراً متنامياً ومهماً في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
في القرن العشرين، أدى التطور التكنولوجي والاقتصادي إلى زيادة كبيرة في عدد السياح. الطائرات التجارية التي ظهرت في منتصف القرن العشرين سهلت الوصول إلى أماكن بعيدة في وقت قصير جداً.
هناك بعض البلدان الأروبية التي تقنن الدعارة كمهنة بمراقبة قانونية. وهناك العديد من جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان مثل جمعية «المساواة الآن» ومقرها نيويورك، تذكر أن تعريف الدعارة يعنى ضمنياً ممارسة الجنس إجباراً وقسراً، مهما كان مصدر هذا الإكراه أو القسر، لأن الأوضاع الاقتصادية المتردية تجبر كثيرا من المومسات على احتراف هذه المهنة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
السياحة الثقافية في قيرغيزستان ثالثًا: السياحة العلاجية
تعدّ السياحة مصدرًا لدخل العديد من العائلات، إذ خلقت العديد من فرص العمل في مجال الفنادق والضيافة، وقطاع الخدمات، والترفيه، والنقل، هذا إضافة لفرص العمل في مجالات بيع القطع التذكارية الأثرية والحرف اليدوية.
النمو الاقتصادي: كما ذكرنا سابقًا، تُعتبر السياحة أحد أكبر القطاعات الاقتصادية في العالم. العديد من الدول تعتمد على السياحة كمصدر رئيسي للدخل.
تعمل على أهداف تتخذ من إعلام وتثقيف وإقناع وشجب وفضح ومكافحة هذه الآفة في حركة النشاط السياحي الدولي، إضافة إلى تعبئة أصحاب المصلحة والمعنيين الرئيسيين في الصناعة السياحة، من (مهنيين وحكومات وجمعيات ومنظمات غير حكومية وطنية ودولية) تصب في اتجاه مصلحة ومفهوم وأهداف السياحة المسؤولة ومنصفة وعادلة في إطار السياحة المستدامة تخدم السائح والساكنة المحلية والاقتصاد المحلي ككل.
السياحة الجبلية أو سياحة المناظر الطبيعية، تعود أصولها على شكل إتيكيت بالنسبة لأوروبا إلى القرن التاسع عشر مع أكتشاف خاصية الجبل كمكان للاسترخاء النفسي وممارسة مختلف الرياضات الجبلية، وعرف هذا النوع السياحي بأوربا خصوصا وذلك مع بداية إنشاء المنتجعات السياحية الجماعية في المملكة المتحدة مثل منتجعات «ساوثند» و«مارجيت» و«بلاكبول»، كما كان للحركة الرومانسية الإنجليزية تأثيرا على تطور نور الإمارات وجهة السياح، حيث برز الاهتمام بالمناظر الطبيعية، فأصبحت مناطق مثل جبال اسكتلندا وجبال الألب السويسرية أماكن سياحية مهمة في أوروبا.
ومن جهة أخرى تعمل العديد من المنظمات الدولية المستقلة على محاربة استغلال الأطفال والقاصرين في السياحة الجنسية.